ألعاب حركية ودهنية مسلية لحصص التربية البدنية
نستعرض لكم مجموعة من الألعاب للأطفال المسلية PDF تحتوي على العديد دروس تعليمية وترفيهية، تساعد الأطفال على التعلم والستمتاع.
بطبيعة الإنسان يميل إلى الفسحة والترفيه عن النفس خاصة في مرحلة الطفولة، إذ تعتبر الألعاب جزء لا يتجزأ من مرحلة الطفولة لدى الطفل. ومع نموه تصبح هذه الألعاب تربوية تعليمية تنمي قدرات الطفل، ومن أهم وسائل التعلم واكتساب مهارات جديدة. لذى وجب على المربي داخل البيت أو في المدرسة على حد سواء. استخدام هذه الألعاب كنشاط ترفيهي تعليمي يساعد في تنمية قدرات للطفل.
ألعاب داخل الفصل دراسي
ماهي أهم أهداف و فوائد الألعاب الجماعية للأطفال داخل الفصل الدراسي ؟
من فوائد الألعاب الجماعية لدى الأطفال، تنمية الخيال وإشباع الحاجات النفسية وتساعده على الإبداع والابتكار والتعبير عن مشاعره وأحاسيسه والمساعدة في تنمية قدراته اللغوية والمعرفية والبدنية.
- اللعبة 01 : ( المطاردة بالمنديل )
ينتشر التلاميذ داخل الملعب، يختار المعلم تلميذا و يعطيه منديلا، عند الإشارة يطارد صاحب المنديل البقية، من يلمس يقوم بنفس العملية بعد مدة دقيقة مثلا إذا لم يلمس أحد يتم تغيير صاحب المنديل وهكذا.
- اللعبة 02: ( سباقات التداول )
تكوين فرقة متساوية العدد متقاربة في القدرات | تحديد مسافة الجري ب 10 أو 15 م \ يوضع خط الانطلاق فتقف الفرق خلفه على شكل قاطرات | توضع قارورة بلاستيكية قبالة كل فريق و على نفس المسافة عند الإشارة ينطلق الأول من كل فريق بسرعة ليدور حول القارورة و يعود فيلمس زميله الأول، فينطلق و يقوم بنفس العمل \ يفوز الفريق الذي ينتهي أولا.
ملاحظة يمكن إضافة الدوران حول القاطرة للمس الزميل من الخلف، يمكن تغيير وضعيات الانطلاق ( من الجلوس , من القرفصاء…) يمكن تغيير أشكال الجري ا يمكن إدراج حواجز.
- اللعبة 03 : ( قال على )
يعين المعلم تلميذا يقوم بإصدار الأوامر مثل : قال علي وقوف \ قال علي : جلوس \ قال علي : اليد فوق الرأس لا يستجيب التلاميذ للأوامر إلا إذا كانت مسبوقة ب : قال علي يقصي كل تلميذ أخطأ و يعلن في النهاية على الفائز.
يوجد عشرون لعبة إضافية في ملف 👇 جاهز لتحميل تجده أسفل.
ألعاب منزلية مع الأطفال
من منا لا يستمتع بوسائل التواصل الاجتماعي واللعب في لوحات الرقمي وما الى ذلك، لكن السؤال المطروح هل الجميع يستطيع ان يتحكم بشغف وبالوقت الذي يمضيه في هذا الأخير، الذي أصبح لا يفرق ما بين الكبير والصغير. فإذا كان الكبار تسوقهم مصاعب الحياة، فإن الصغار يميلون إلى اللعب والاستمتاع. ولا حرج أن يقضي الإنسان بعضا من وقته في ترفيه عن نفسه والاستمتاع، لكن الخطير في الأمر ان ينقلب هذا الترفيه والاستمتاع إلى الإدمان. ولا سيما عند الأطفال. وأصبحت آفة هذا العصر إدمان الأطفال على اللوحات الرقمية والعالم الافتراضي، والعيش في عزلة تامه عن الجماعات التي من شأنها أن تؤثر سلبا على حياة الطفل فيما بعد. ومن هنا وجب على أولياء هؤلاء الأطفال أن يتخذ الأمر بحزم وان لا يترك طفله في عزله مع هذه الرقمنة.
مرحبا بجميع تساؤلاتكم، ولا تبخل علينا برأيك في التعليقات لتشجيعينا على الإستمرار😊😊